قصة الفيلم
على الحدود بين الحقيقي والرائع ، بين الماضي الاستعماري والحداثة الساحقة للأعمال التجارية الزراعية ، كانت مدينة غوياس مسرحًا للقاء بين فرناندا الشابة وجذورها السرية. تعود إلى منزل عمها الثري ، بعد وفاة والدتها بالتبني ، لتفسد اليقين وتكشف الحقيقة المؤلمة حول أصلها