قصة الفيلم
يعود رجل إلى الشاطئ الحالِم الذي احتضن ذكريات صباه، عاقدًا العزم على أن يُعلم ابنه ركوب الأمواج في مياه الأمس الوديعة. غير أن لحظات الصفاء تنكسر حين تهاجمه مجموعة من السكان المحليين، فيهتز كبرياؤه، ويُسحب شيئًا فشيئًا إلى دوامة صراع لا تنفك تشتد، حتى تُلامس أعصابه حافة الانفجار.