قصة الفيلم
لاكشمي هي فتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما تعيش مع عائلتها في كوخ صغير على جبل في نيبال. عندما يغسل الرياح الموسمية في جبال الهيمالايا بعيدا كل ما تبقى من محاصيل العائلة، يقول والد لاكشمي لأنها يجب أن يترك المنزل، واتخاذ وظيفة لإعالة أسرتها. وقال انه يقدم لها لشخص غريب براقة الذي يقول لها انها سوف تجد لها وظيفة خادمة في المدينة. سعيد لتكون قادرة على مساعدة، الرحلات لاكشمي إلى الهند، وتصل الى "السعادة البيت" مفعم بالأمل. ولكن سرعان ما يتعلم الحقيقة لا يمكن تصوره: وقالت انها كانت تباع على ممارسة البغاء ...