قصة الفيلم
واستنادا إلى حياة فوضوية الكوري بارك يول (لي جي هون)، والفيلم يظهر نضاله للتصدي للمذبحة الكوريين من قبل الحكومة خلال زلزال كانتو الكبير عام 1923، مع التركيز على الأنشطة بصفته زعيم المناهض لليابان منظمة Bulryeongsa وعلاقته مع الياباني الرفيق فوميكو كانيكو (تشوي هي-سيو).