قصة الفيلم
أول فيلم لفضح تفشي تشوه الحيوانات البرية التي لم تحل بعد، وحيث أنها قد تؤدي. واستنادا لغزا دون حل بيئي حقيقي، وتحول الآلاف من الضفادع مشوه مخيف حتى في مياه ولاية مينيسوتا. كما يتضح من خلال عيون-ضربة واحدة عجب واحدة من الأم وابنها البالغ من العمر 11 عاما، وهي صراعات بلدة صغيرة مع المجهول عندما تتحرك الطفرات المميتة خارج البرك.