قصة الفيلم
توبي، وهو ساخرة يجد المخرج نفسه محاصرا في الأوهام الفاحشة من العمر الاسباني حذاء صانع يؤمن لنفسه ان يكون دون كيشوت. في سياق مغامراتهم المصورة وسريالية على نحو متزايد، يتم فرض توبي لمواجهة تداعيات مأساوية للفيلم الذي أدلى به في شبابه مثاليا.