قصة الفيلم
عالم افتراضي يدعى (ماتريكس) صنع من أجل تهجين الإنسان واخضاعه حتى يمكن استخدامه كمولدات طاقة ويتم ذلك عن طريق غرس أجهزة باجسامهم، في الوقت ذاته يحاول مبرمج الكمبيوتر توماس أندرسون الذي يعمل تحت اسم مستعار (نيو) كقرصان حواسيب، وفي عالم الانترنت يخاول معرفة ما يحدث داخل عالم ماتريكس، فينضم إلى المجموعة بعد تناوله حبة حمراء تحرره وتعزله عن عالمه ويكتشف نيو أنه يعيش في العام 2199م تقريبًا، حيث أن هناك حرب بدأت بين الآلات وبين الجنس البشري