قصة الفيلم
القصة الحقيقية لهارفي ميلك، الرجل الأول مثلي الجنس علنا المنتخبة من أي وقت مضى لشغل المناصب العامة. في سان فرانسيسكو في أواخر 1970s، هارفي ميلك تصبح ناشطة في مجال حقوق مثلي الجنس ويلهم الآخرين للانضمام إليه في كفاحه من أجل المساواة في الحقوق التي يجب أن تكون متاحة لجميع الأميركيين.