قصة الفيلم
تعيش أسرة ساهاي في فقر شديد، لدرجة أنهم لم يستطيعوا دفع التكلفة الشهرية للكهرباء، ولا يوجد أمامهم سوى بيع إرثهم أو أن يصبح منزلهم تحت تصرف أحد صانعي الأفلام . يقوم الابن الأكبر مضطراً بإجراءات تسليم منزلهم إلى المحكمة لتصبح تحت تصرفهم، ولكنه أثناء ذلك يصاب بصدمة ويتم نقله إلى المستشفى