قصة الفيلم
في هذه المجموعة الغربي الأمريكي إعادة تخطيطها بشكل جذري في نهاية الحرب الأهلية، أوغوستا الجنوبي واجه اثنين المرتد والجنود السكارى الذين هم في مهمة من السلب والنهب والعنف. بعد هروبه محاولة اعتداء، والأجناس أوغستا العودة إلى مزرعة معزولة انها سهم مع شقيقتها لويز ومن جنون الرقيق الإناث. عندما الزوج من الجنود تتبع أوغستا أسفل عازمون على الانتقام، واضطر ثلاثة من النساء على حمل السلاح لدرء المعتدين، وإيجاد السبل للدفاع عن الحيلة وطنهم - وأنفسهم - كما أصبحت الهجمات المتصاعدة أكثر لا يمكن التنبؤ بها و لا هوادة فيها.