قصة الفيلم
عندما ميشيل، الرئيس التنفيذي لشركة برمجيات الألعاب، تعرضت لهجوم في منزلها من قبل مهاجم مجهول، وقالت انها ترفض السماح لها تغيير حياتها أمر على وجه التحديد. وتدير الأزمات التي تنطوي على الأسرة، في حين أن جميع ليصبح تشارك في لعبة القط والفأر مع مطارد لها.