قصة الفيلم
بعد يلات فيروس الحضارة الإنسانية الرهيبة، تجد نفسها آن تعيش وحدها في الغابات، ويتطلعون للحصول على الإمدادات، ويرافقه إلا عن طريق الإذاعة التي تبث انتقال واحد باللغة الفرنسية. حتى تبقى عدد قليل من الحيوانات. يبدو أن الناجين الوحيد أن تكون جحافل الجوالة من المخلوقات المصابة مع طعم اللحم البشري. واحد اليوم المشؤوم، آن الصلبان مسارات مع اثنين آخرين من الناجين، كريس وأوليفيا. ولكن بعد أن نجا على بلدها لفترة طويلة، وقالت انها تناضل من أجل تتصل بها وورغبتهم في الاستقرار وبدء مجتمع جديد.