قصة الفيلم
بينما في حفل النوم، ويلقى باللوم أوليفيا البالغة من العمر اثني عشر لالمروعة وفاة غامضة من صديقتها بعد غناء أغنية، تم إنشاؤها بواسطة العقل المدبر المنعزل، ميلو، التي تستدعي شخصية شيطاني المعروف باسم "أعوج الرجل." وبالعودة إلى مسقط رأسها بعد ست سنوات، سلسلة من الوفيات غير عادية تؤدي أوليفيا للاعتقاد بأن انها لا تزال تطارده كل ما رأته في تلك الليلة المصيرية. بمجرد الغناء قافية، ولعن كل من في البيت ليموت بين يديه.