قصة الفيلم
لقد حان الوقت عيد الميلاد في كليفلاند بولاية أوهايو وأربعة السيدات الشابات هم على وشك الانتهاء الثلاثين يوما إلزامية خدمتهم المجتمع. مع ليلة واحدة فقط للذهاب، والتى تلزم لإجراء سلسلة من الزيارات في المنزل لكبار السن والأقل حظا. عند وصوله إلى المحطة النهائية ليلا، فإنها تصبح عرضه لامرأة مسنة لطيفة الذي يرحب تكرم بها الى منزلها في المساء. لكن، وكما يسقط الظلام والبرد يستقر في، فإنها تبدأ أن ندرك أن هناك ما هو أكثر بكثير من التي تستضيفهم على ما يبدو بريئا مما تراه العين.