قصة الفيلم
عندما كان عمره 14 عامًا، غرق سميث في بحيرة سانت لويس وكان ميتا لمدة ساعة تقريبا، وفقا للتقارير في ذلك الوقت، تم تنفيذ الإنعاش القلبي الرئوي 27 دقيقة دون جدوى، ثم دخلت والدة الشاب، (جويس سميث) إلى الغرفة، وكانت تصلي بصوت عالي، وفجأة كان هناك نبض، وعاد (سميث)