قصة الفيلم
سلسلة من الوفيات العرضية وقعت في بلدة ووتشانغ التي كانت هادئة لسنوات عديدة. خلال التحقيق، أنقذ قائد فريق المحققين، تشن مو، الفتاة الغارقة باي شوانغ. مع تعاون باي شوانغ، يندفعون إلى موقع الوفاة مرارًا وتكرارًا، لكنهم يفتقدون الموت في كل مرة بفارق ضئيل. هل هذه الوفيات العرضية تحت أنظار الجميع هي كارثة طبيعية أم كارثة من صنع الإنسان؟